إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله جنوب لبنان وتصدر إنذارات إخلاء جديدة
قصف الجيش الإسرائيلي مواقع تابعة لحزب الله في جنوب لبنان، مستهدفًا مباني في بلدتي محرونة وجباع، حيث دُمّر مبنى بالكامل داخل حي سكني مكتظ بعد توجيه إنذار مسبق لإخلائه.
قصف الجيش الإسرائيلي مواقع تابعة لحزب الله في جنوب لبنان، مستهدفًا مباني في بلدتي محرونة وجباع، حيث دُمّر مبنى بالكامل داخل حي سكني مكتظ بعد توجيه إنذار مسبق لإخلائه.
وأكدت اللجنة أن إدراج كيانات أخرى في القائمة، ومن بينها حزب الله والحوثيون، لم يكن جزءًا من قرارها، بل نتج عن نشر القائمة قبل اكتمال عملية التنقيح، مش
ويأتي الاجتماع في ظل تصعيد إسرائيلي بارز، أبرزُه اغتيال هيثم علي طباطبائي، قائد الذراع العسكرية لحزب الله، في غارة على بيروت قبل أقل من أسبوعين. وت
أصيب رجل وابنته، اليوم الخميس، جراء اعتداء نفّذه مستوطنون أثناء مرورهما على طريق رام الله–نابلس قرب قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس، حيث أقدم المهاجمون أيضًا على
تُقبل التعازي في بيت الفقيد في الطيبة الزعبية. إنا لله وإنا إليه راجعون.
وأطلت أنجي في فيديو ظهرت فيه وهي تنشد أناشيد دينية، وعلقت قائلة: "إن شاء الله السنة الجاي أنا بالحج".
، فإن هذه التطورات جاءت بعد استخلاص دروس الحرب، وتم خلالها تحقيق إنجازات استثنائية في مجالي الدفاع والهجوم، جعلت شعبة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في طليعة تصميم ساحة المعركة المستقبلية.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن هذه الاغتيالات "تأتي ضمن سلسلة طويلة من العمليات"، مضيفًا أنها تندرج في السياق نفسه لاغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري واغتيال إلياس الحصروني
وتحدث عن ما وصفه بمجموعة ضغوط سياسية وأمنية يتعرض لها الحزب، من تهديدات بعمليات عسكرية واغتيالات وتعقب وتنصت، إلى ضغوط مالية وسياسية،
صحيفة معاريف قالت إن الولايات المتحدة تخشى تسرب تكنولوجيا الصاروخ إلى حزب الله أو انتقالها لاحقًا إلى إيران وروسيا، ما دفعها للضغط على بيروت لإعادته سريعًا.
ويأتي ذلك في ظل تصاعد وتيرة الخروقات والغارات الإسرائيلية على مناطق الجنوب اللبناني، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع حزب الله في نوفمبر 2024.
اعتبر المصدر أن إيران تدرك أن إسرائيل قد تتحرك بعد 31 ديسمبر، الموعد المتوقع لنزع سلاح حزب الله، محذّرًا من أن إيران في سباق تسلح يثير قلق الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
أكّد السفير الأميركي في لبنان أن واشنطن لا تمنح "إذن مرور" لأي خطوة عسكرية إسرائيلية، فيما وجّه حزب الله رسالة للبابا طالب فيها بوقف الاعتداءات الإسرائيلية ودعم حقوق اللبنانيين.
المشتبه به، وهو مقيم غير قانوني من رام الله في الثلاثينيات من عمره، نُقل إلى المستشفى بسبب اشتباه بكسر في يده نتيجة القفز من الشقة، وتم تمديد توقيفه حتى الثاني من ديسمبر 2025.
وجاء الحفل تحت الرعاية الكريمة من الفريق طارق محمد عبد الله صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي، نائب رئيس المجلس، رئيس المكتب السياسي، وبحضور واسع للمسؤولين المحليين ووجهاء القبائل وأهالي المدينة.
أكّد أمين عام "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم أنّ "الحزب" تمكّن من استبدال قاداته. وتوجّه قاسم لإسرائيل بالقول: "هدف العدو من اغتيال الطبطبائي لم
وأشار التقرير إلى أن اغتيال طبطبائي يكشف دورًا محوريًا له في إعادة تنظيم الحزب وربطه بالآلة الاقتصادية والأيديولوجية والعسكرية الإيرانية، وهو ما جعله هدفًا مشروعًا وفقًا للصحيفة.
واتهم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، القائد العسكري للحزب هيثم الطبطبائي الذي اغتالته إسرائيل، بأنه "حاول إعادة بناء قوة الحزب".
وأكد قاسم جاهزية حزب الله للحديث عن الاستراتيجية الدفاعية، مشدداً على أنه "ليس تحت الضغط، ولا سعيًا لاتفاق جديد، ولا للتنازل عن قوتنا في أي إطار اتفاق آخر".
رفعت جماعة الحوثي من مستوى التأهب، وفرضت إجراءات أمنية مشددة لحماية قياداتها العليا بعد اغتيال القيادي في حزب الله أبو علي طبطبائي